في بعض الأحيان نستيقظ مع صداع من دون سبب واضح، وهو الأمر إلذي قد يعكر صفونا.
إذا كان الصداع مستمرًا أو شديدًا، فمن الأفضل استشارة الطبيب لتحديد السبب الدقيق والعلاج المناسب فيمكن أن يكون الصداع بعد الاستيقاظ مباشرة نتيجة لعدة أسباب ومنها ما يلي:
عدم الحصول على قسط كاف من النوم أو النوم بطريقة مضطربة يمكن أن يسبب الصداع عند الاستيقاظ.
تحدث هذه الحالة عندما يتوقف التنفس بشكل متكرر أثناء النوم، مما يؤدي إلى انخفاض مستويات الأكسجين في الدم والصداع عند الاستيقاظ.
يمكن أن يؤدي انخفاض أو ارتفاع مستوى السكر في الدم أثناء الليل إلى الصداع عند الاستيقاظ.
يمكن أن يؤدي التوتر والقلق إلى الإصابة بالصداع عند الاستيقاظ بسبب توتر العضلات الذي يحدث أثناء النوم.
يمكن أن يسبب التهاب الجيوب الأنفية صداعًا يزداد سوءًا بعد الاستيقاظ بسبب تراكم المخاط أثناء النوم.
يمكن لبعض الأدوية أن تسبب آثارًا جانبية، بما في ذلك الصداع عند الاستيقاظ، وخاصةً إذا تم تناولها قبل النوم.
عدم شرب كمية كافية من الماء قبل النوم قد يؤدي إلى الجفاف، مما قد يسبب الصداع عند الاستيقاظ.
النوم في وضع غير مريح أو استخدام وسادة غير مناسبة يمكن أن يسبب توترًا في عضلات الرقبة والكتف، مما يؤدي إلى الصداع.
إن تناول الكافيين أو الكحول قبل النوم قد يؤثر على جودة النوم ويسبب الصداع عند الاستيقاظ.
يمكن أن يكون الصداع الصباحي علامة على ارتفاع ضغط الدم، وخاصة إذا كان مصحوبًا بأعراض أخرى مثل الدوخة أو عدم وضوح الرؤية.