في ظل ظروف الحياة القاسية وارتفاع الأسعار، أصبح كل شيء يُباع مقابل مادي، وأصبح الإنسان سلعة تُباع وتُشترى، حتى العمل الخيري أصبح بمقابل مادي.
ونجد مواقع على التواصل الاجتماعي تعرض الأطفال الأيتام مقابل مبلغ مادي، لذا كان من الضروري أن تتدخل الجهات المعنية بحقوق الطفل وتُتخذ الإجراءات اللازمة.
التعليقات