مسلسل ساعته وتاريخه الحلقة الـ7.. القبض على السارقين في منزل محمد صلاح وطه يعترف بالجريمة

مسلسل ساعته وتاريخه الحلقة الـ7.. القبض على السارقين في منزل محمد صلاح وطه يعترف بالجريمة
مسلسل ساعته وتاريخه

في إطار تطور أحداث مسلسل ساعته وتاريخه، جاءت الحلقة السابعة بعنوان الحذاء الذهبي لتأخذ المشاهدين في رحلة مشوقة تنطوي على قضية سرقة أثارت الرأي العام المصري مطلع العام الماضي، ويتناول العمل قصة الطفل طه الذي يعود إلى منتصر الذي يؤدي دوره أحمد داش، وهو بائع في السوق، ليعرض عليه شراء حذاء ذهبي مسروق من فيلا نجم كرة القدم محمد صلاح، ولكن بنصف الثمن، بعد أن اكتشف أن الحذاء مسروق بالفعل، ولكن منتصر يرفض هذا العرض ويقترح على طه إقامة مباراة كرة قدم بينهما في السوق، إذا فاز طه يحصل على الحذاء بنصف الثمن، وإذا خسر عليه دفع 400 جنيه التي يمتلكها.

مسلسل ساعته وتاريخه

وفي إطار الحديث عن مسلسل ساعته وتاريخه، وبالفعل تُقام المباراة يكسب منتصر، ليأخذ الـ 400 جنيه من طه، لكن تتدخل أحد المارة ويجبر منتصر على إعادة المال، ما يؤدي إلى حدوث تشابك بالأيدي وسط مشهد فوضوي، في تلك الأثناء، يغتنم طه الفرصة ويسرق الحذاء ويذهب إلى والده ليخبره أنه اشتراه بنصف الثمن، لكن سرعان ما يقرر طه الاعتراف لوالده بحقيقة السرقة بعد أن شاهد مقطعا لمحمد صلاح، نجم ليفربول، وهو يعلق على الواقعة.

ملخص الحلقة

ومع بداية الصراع الأخلاقي الذي يعاني منه طه، يقرر الطفل البلاغ عن السارقين، ويؤدي إلى القبض على منتصر وشركائه، وتنتهي الحلقة بتسليط الضوء على حكم المحكمة في القضية، تخفيف العقوبة على السارقين من خمس سنوات إلى عامين، بعد تنازل محمد صلاح عن القضية، تعكس هذه الأحداث عمق الموضوعات الاجتماعية التي يناقشها المسلسل، وتطرقت الحلقة إلى قضية السرقة التي شغلت الرأي العام لفترة طويلة في مصر.

موعد عرض ساعته وتاريخه

مسلسل ساعته وتاريخه من تأليف دنيا ماهر، وإخراج عمرو سلامة، ويعرض كل يومي الخميس والجمعة في تمام الساعة العاشرة مساء على قنوات DMC، ويتعرض المسلسل أحداثا مستوحاة من ملفات حقيقية من داخل المحاكم المصرية، وتجسيدها في سياق درامي مثير ، يضم المسلسل مجموعة من النجوم، مثل أحمد داش، والطفل عمر شريف، إلى جانب مشاركات مميزة من فائزين في برنامج كاستينج لاكتشاف المواهب.

صحفية متخصصة في تحرير الأخبار الرياضية، تقدم تحليلات وتقارير مميزة عن أبرز الأحداث الرياضية المحلية والعالمية.