95 بـ17 جنيه..”البنزين داخل على منعطف تاريخي” ارتفاع سعر البنزين 92 في مصر بعد الاجتماع الأخير للجنة التسعير التلقائي
تداولات الكثير من الاخبار في الوقت الراهن بشأن ارتفاع سعر البنزين اليوم في مصر، ومن خلال المقال التالي يقدم لك “سعودي الاخباري” معرفة اسعار البنزين والسولار اليوم في مصر وفقاً لما أعلنت لجنة التسعير التلقائي للمواد البترولية، وحقيقة وجود زيادة جديدة تابع قراءة السطور القادمة للاطلاع علي التفاصيل.
ارتفاع سعر البنزين
في إطار الحديث عن ارتفاع سعر البنزين اليوم في مصر، يُذكر ان لجنة التسعير التلقائي للمواد البترولية هي المسئول الأول عن أسعار البنزين والسولار في مصر وهي لجنة تم تشكيلها من قبل الحكومة المصرية من اجل متابعة تحركات البنزين وتحديد السعر المناسب لهُ، وكان اخر اجتماع للجنة في أكتوبر الماضي، وقررت في ذلك الحين رفع أسعار البنزين بنسب متفاوتة بحسب كل نوع، وكان هذا القرار هو الثالث خلال 2024 بتحريك أسعار المواد البترولية، في الاجتماع ذاته اتخذت اللجنة قرار بعدم الاجتماع مره اخري الا بعد 6 شهور، وذلك علي غير العادي حيثُ انها تجتمع في العادي كل ثلاثة اشهر، لتكون هذه المرة استثنائية، ومن المُنتظر عقد الاجتماع المُقبل في مارس القادم، اذاً فأنهُ لن يتم حدوث أي تحرك في أسعار المواد البترولية الا في الاجتماع القادم بحسب رؤية اللجنة، وبالتالي فأن جميع الأخبار المتداولة بشأن ارتفاع سعر البنزين اليوم في مصر هي اخبار غير صحيحة، وأنهُ في حالة حدوث أي تحرك سيتم الإعلان من قبل لجنة التسعير التلقائي للمواد البترولية او وزارة البترول والثروات المعدنية.
اسعار البنزين والسولار في مصر
اسعار البنزين والسولار اليوم في محطات الوقود وفقاً للجنة التسعير التلقائي بعد الاجتماع الأخير والتي جاءت علي النحو التالي:-
النوع | سعر اللتر |
بنزين 95 | 17 جنية. |
بنزين 92 | 15.25 جنية. |
بنزين 80 | 13.75 جنية. |
الكيروسين | 11.5 جنية. |
غاز السيارات | 7 جنية. |
العوامل المؤثرة علي أسعار البنزين في مصر
هناك العديد من السياسات والعوامل الداخلية والخارجية التي تؤثر بشكل مباشر علي أسعار مواد المحروقات في مصر، وتؤدي الي تحركها بالارتفاع ابرز هذه العوامل:-
- تحرك سعر الدولار مقابل الجنية المصري.
- ارتفاع سعر البرميل الخام.
- عامل العرض والطلب.
- العوامل الاقتصادية الداخلية والخارجية.
- اضف الي ذلك العوامل السياسية التي تشهدها المنطقة مؤخراً.
تعليقات