أثارت توقعات ليلى عبد اللطيف الأخيرة رواجًا واسعًا بين المواطنين في العالم العربي، حيث يتابعها الكثيرون من المواطنين عبر مواقع التواصل الاجتماعي والبرامج التلفزيونية، وتُعد العرافة اللبنانية ليلى من أبرز الشخصيات التي تعمل على تقديم العديد من التوقعات بشأن المستقبل، مما يجعلها محط أنظار الافراد الذين يسعون للتعرف على آخر مستجداتها، ويعتبر علم الفلك من أقدم العلوم التي يتم ممارستها منذ آلاف السنين، ومن هذا المنطلق، تستعد ليلى عبد اللطيف للكشف عن توقعات الأبراج للعام الميلادي المقبل 2025، من أحداث في مجالات الحب، الصحة، المال والعديد من الجوانب الأخرى.
وأشارت توقعات ليلى عبد اللطيف الأخيرة في العام 2025 إلى أن العالم أجمع على موعد مع سلسلة من الكوارث والأزمات، ومن أبرز هذه التوقعات هو احتمالية نشوب حرب بين مصر وإسرائيل، هذا بجانب انتصار فلسطين في القدس في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، كما تنبأت بشأن اندلاع حرب أهلية في الولايات المتحدة الأمريكية، وانتشار وباء جديد مشابه لفيروس كورونا مما يؤدي إلى فرض حظر تجوال عالمي، كما توقعت العرافة اللبنانية أن تشهد بعض الدول انهيارًا اقتصاديًا، مع تدهور الوضع المالي في العديد من البلدان، كما تضمنت أيضًا تحذيرات من استمرار الاضطرابات الاقتصادية في مخلتف بلدان العالم.
لم تقتصر توقعات ليلى عبد اللطيف الأخيرة على الصعيد السياسي والاجتماعي فحسب، بل امتدت لتتناول أيضًا مجالات الفن، حيث توقعت أن يشهد قطاع الفن العربي ازدهارًا كبيرًا في عام 2025، كما توقعت ليلى أن يشهد عام 2025 العديد من الأعمال الفنية الكبيرة من المخرجين والموسيقيين العرب الذين سيحققون نجاحًا كبيرًا في الصعيد العالمي، وأيضا تنبات بنهاية الخلاف بين الفنانة شيرين وشركة روتانا، بالإضافة الى اعتزال إحدى الفنانات الشهيرات وارتدائها الحجاب.
وبالنسبة الى توقعات ليلى عبد اللطيف الأخيرة في مجال الأبراج، فقد تنبأت أن يشهد مواليد الأبراج الهوائية، مثل الجوزاء والأسد والميزان، على تغييرات إيجابية في حياتهم الشخصية والمهنية، وأوضحت أن هؤلاء سوف يحصلون على فرص عمل جديدة وترقيات في العام الميلادي المقبل 2025.
توقعت ليلي عبداللطيف بأن سوريا في عام 2024 ستشهد تحسنًا ملحوظًا في وضعها السياسي والأمني بعد أعوام من الصراعات والحروب التي شهدتها، وتوقعت أيضا بزيارة رئيس دولة كبرى إلى سوريا في عام 2024، وأعلنت أيضا بأن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد يزور سوريا، مضيفة إلى رؤيتها لوفود أوروبية وأميركية بالبلاد، وتوقعت أن الرئيس السوري بشار الأسد، سيقوم بفتح أبواب السلام من بلاده إلى فلسطين، ومن السودان إلى اليمن أيضًا، ما يساعد علي تعزيز دور سوريا عربيًا.